
تفاقمت أزمة السفر الجوي في الولايات المتحدة، ، مع تأجيل نحو 7 آلاف رحلة في مختلف أنحاء البلاد، نتيجة تزايد غياب مراقبي الحركة الجوية بالتزامن مع دخول الإغلاق الحكومي الاتحادي يومه السابع والعشرين.
وأعلنت إدارة الطيران الاتحادية (FAA) أن نقص الموظفين أجبرها على تطبيق برامج لتأخير الرحلات، ما تسبب في اضطرابات كبيرة بمطارات رئيسية، بينها مطار نيوارك في نيوجيرسي، ومطار أوستن في تكساس، ومطار دالاس فورت وورث الدولي.
كما شهدت الرحلات في الجنوب الشرقي للبلاد تأخيرات إضافية، بسبب عجز كبير في عدد العاملين بمركز المراقبة الجوية في مطار أتلانتا الدولي.




