الريادة / بسم الله الرحمن الرحيم
مركز مال الإداري
وحالة الركود والتهميش
بوصفي متابعا للشأن العام الوطني عامة والمحلي خاصة ومدافعا حقوقيا عن كل المظلمومين والهمشين اتساؤل متي ستظل ساكنة مال ومركز مال الإداري يعاني من الركود والتهميش الا يحق لهذه الساكنة الطيبة الصادقة الوفية المحبة لوطنها وذوا الكفاءات العالية من المهندسين والاطباء والدكاترة والادارين والمعلمين والاساتذة والمديرين ان يتقدموا ويجدوا حقهم في وطنهم فلاتعينات لهم ولا تشجيع ولامكافاة ويظل مركز مال الاداري عطشان والخدمات المقدمة له ناقصة او معدومة لا صحة ولا تعليم ولا حالة مدنية ولا مقاطعة الا متي ستحرمين يا مدينتي العز والشرف من حقوقك وما السبب في ذلك هل هو الاختلاف وعدم الطنوح بسب التناحر السياسي وحب الذات والهيمنة والاني المصاب به الحميع داخل المركز وخارجه ام ان هناك من لايريد لهذا المركز ان يجد حقه في بناء الوطن فهو يعتمد علي موارد اقتصادية هائلة وكثافة سكانية معتبرة ولاكن غياب الوعي لدي الكثبر وعدم فهم المواطنة والوطن للجميع وفوق الجميع وتطبيق القانون علي الجميع وفوق الجميع ولا عذر في جهل القانون ولانني لا احب ظلم لنفسي ولا لغيري فلن ارضي ان تظل ساكنة مركز مال الإداري معزولة ادرايا فلا مقاطعة وسباسيا وهي لتي قد رزقها الله بنخبة من الكوادر المثقفبن والمحنكين وقد ساهموا ومازالوا في بناء الوطن وخدمة المواطن وترسيخ مفهوم المواطنة والوطن للجميع وفوق الجميع ومن أجل ذلك فالان فصاعدا سيظل قلمي موعيا لساكنة بضرورة اللحمة والاتحاد والابتعاد عن التجاذبات السياسية والعمل علي اعانة المواطن ضعيف وترسبخ مفهوم المواطنة وبناء الوطن متقدما ومزدهرا وخدمته واناشدك الله السيادة الرئيس وحكومته الرشيدة الالتفتاء الي ساكنة مركز مال الإداري وحل مشاكلها وجعلها مقاطعة كما حدث للبعض وللحديث بقية انشاء الله
والله الموفق والمستعان
المدون / أحمدو أحمد فزاز