
أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين، في منطقة الساحل، أمس الجمعة، مسؤوليتها عن الهجوم الانتحاري الذي أودى بحياة جندي فرنسي في شمال مالي في 23 يوليو المنصرم.
وأوضحت الجماعة في بيان موثق من قبل المجموعة الأمريكية “سايت” المتخصصة في مراقبة المنظمات المتشددة، أنها استهدفت معسكراً فرنسياً يقع قرب بلدة غوسي.
