قال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أنه لن يترشح لرئاسة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، لكنه سيظل ممارسا للسياسة ليس بهدف الترشح للرئاسيات وإنما بهدف تكريس ما تحقق من ديموقراطية حسب قوله.
كما أضاف بأن جميع الإجراءات لإنهاء خرق نصوص الحزب والقانون بما فيها اللجوء إلى القضاء تظل مطروحة، و أن ما جرى يعد خرقا للقانون والنظام الأساسي للحزب.