أنا.. وصديقي، واللغة الرسمية والوطنية/ بقلم عبيد اميجن
اتصل البارحــة عليّ أحد الأصدقاء ممن تجمعني به وشائج وعلائق تمتــد لعقود من الصحبـة والمحبة المتجاوزة لحدود الجغرافيا والعرق. وكان قـد بلغته اكاذيب المزايدين ممن يدعـون بأنني أعادي اللغـة العربيــة...